يكثر استخدام الزنجبيل كنوع من التوابل في الطبخ والحلويات، لكنه بالإضافة لذلك يملك العديد من الفوائد في حال استخدام جذوره لإعداد الشاي، حيث يساهم بالتالي:
يؤدي الإفراط في تناول الشاي إلى تهيّج الأمعاء، والزيادة من حركتها بالأخص عند الأطفال الذي يرضعون رضاعةً طبيعية، وتقوم أمهاتهم باستهلاك الشاي.
التحكم في نزيف الأسنان بعد الخلع من خلال عض كيس من الشاي بالنعناع؛ إذ يساعد الشاي على السيطرة على النزيف، بالإضافة إلى النعناع الذي يخفف من ألم الأسنان واللثة.
التأثيرات السريرية على كيفية تأثير الشاي الأخضر بالضبط على الدماغ البشري محدودة.
من فوائد الاستهلاك المعتدل للشاي بأنواعه الحفاظ على صحة القلب والتخفيف من خطر الإصابة بالأمراض القلبية،كما يساهم بضبط ضغط الدم، وتقليل مستويات الشحوم في الجسم، بالإضافة لتأثيره المضاد لتخثر الدم والمضاد للالتهاب.
كما يقضي على الاكتئاب وهذا لأنه يحتوي على نسبة الكافيين.
يمكن لتناول الشاي الأخضر أن يساهم في تقليل الالتهابات في الرحم وتخفيف الأعراض المرتبطة بها.
بالإضافة إلى الاستخدامات الطبية للشاي، توجد بعض الاستخدامات الغريبة للشاي مثل:
ومع ذلك، يشير مكتب المكملات الغذائية في المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية إلى أن الدراسات تظهر قدرة الشاي الأخضر على تحسين كيفية كسر جسمك للدهون، ولكن تعرّف على المزيد تأثيره العام على فقدان الوزن من المرجح أن يكون ضئيلاً.
يتحسن تأثير الشاي الأخضر على حرق الدهون عند مقارنته مع ممارسة التمارين.
يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تعمل على مكافحة الضرر الناتج عن الجذور الحرة في الجسم. تعتبر مضادات الأكسدة فعالة في تقليل الالتهابات وتحسين صحة الجهاز الهضمي وتعزيز جهاز المناعة.
المساعدة في التخلص من الاحتقان المترافق مع نزلات البرد أو الانفلونزا.
تعتبر البوليفينول هامة لصحة القلب والأوعية الدموية، حيث تساهم في تحسين مرونة الأوعية تفاصيل إضافية الدموية وخفض ضغط الدم.
من المعروف عن الشاي الأخضر فوائده الصحية العديدة للجسم، وذلك بفضل محتواه الكبير من مضادات الأكسدة التي تعزز وظائف أعضاء الجسم المختلفة وتخلصه من السموم، وبالتالي تقيه من أمراض عديدة.