The Single Best Strategy To Use For قوة المرأة تكمن في ضعفها

تتمتع المرأة القوية بتأثير كبير للناس المحيطين بها، كونها امرأة حالمة تعمل على تحقيق أهدافها والسعي وراء النجاح، تقدّر قيمة ذاتها وقيمة من حولها.

نكاح البغايا (أو أصحاب الرايات): وهو أن يجتمع عدد كبير من الرجال وينكحون امرأة واحدة حيث كانت المرأة منهن ترفع الراية (ويقال إنها كانت حمراء) علامة على أنها جاهزة فيأتيها الرجال.

تسعى المرأة القويّة دائماً لمساعدة الآخرين وتشجيعهم، خاصة النساء المستضعفات، فهي تؤمن بحقوق المرأة إيماناً مطلقاً، ولا تقبل أي اضطهاد يُمارس عليها.

المرأة التي لا تنتظر التقييم من أي شخص مهما كان، هي أقوى كائن على وجه الأرض.

من مظاهر تكريم الإسلام للمرأة أنه واجه قذف المحصنات (أي العفيفات الطاهرات) بعقوبة رادعة وعادلة. والقذف هو الإتهام بارتكاب الفاحشة بدون الأستناد على أدلة أو الطعن في النسب أو ما يشابهه من الأمور التي تطعن في العِرض.

تؤمن المرأة القوية والجذابة بقدراتها التي تنعكس على تصرفاتها الخارجية إن كانت أقوالاً أو أفعالاً دون الأخذ بعين الاعتبار الطاقة السلبية التي قد يبثّها بعض أعداء النجاح،[٤]

– تحتاج إلى الكثير من الوقت لإعادة شحن طاقتها نظرا لأنها تتعب كثيرا يوميا.

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

والتحفيزات الشديدة لإنتاج بويضات إضافية تصبح هي السبب غالبا الذي يجعل التوائم غير المتماثلة هي الأكثر شيوعا في حالات الحمل في سن الأربعين.

لم تَعد المرأة اليوم تلك الإنسانة التقليدية التي كانت في الماضي حين كان جلُّ طموحها الزواج، فلم تكن ترى نفسها دون رجل يُكمِّلها، وتختصر كل وجودها وإمكاناتها في بيت زوجها، وكان الخوف والقيد يكبِّلان روحها، فتخاف الأهل والزوج والمجتمع، وتقضي عمرها في حياة يرسمُها لها الآخرون!

أحلّ الإسلام للمرأة بأن تُقصّر شعرها في الإحرام، وذلك مراعاةً لشكلها وجمالها.

مكتبة عين الجامعة » المرأة وقضايا المجتمع » المرأة في الإسلام، قراءة مزيد من المعلومات معاصرة

تدرك المرأة القوية أهمية التفكير الإيجابي، لأنها تعلم أن ذلك هو السبيل الوحيد لعيش حياة إيجابية، ويمكن للإيجابية أن تغير حياة المرء وتحول وجهة نظره وتساعده على تحقيق الأفضل دائما.

وقد تُوفيّت أم المؤمنين خديجة بنت خويلد في مكة المكرمة وهي تبلغ من العمر خمساً وستين سنة، وكان ذلك قبل هجرة النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بخمس سنوات، وقيل بأربع، وقيل بثلاث، واستمرّ زواجها من النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- خمساً وعشرين سنة، حتى توفّاها الله -تعالى- ودُفنت بالحجُون.[٢]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *